مهمة المشروع
إنشاء منصة رقمية وطنية متطورة معتمدة على شبكة بنى تحتية من ألياف ضوئية بسعات عالية، وتمكين العراق من امتلاك شبكة حكومية مؤمنة، والتي ستؤسس بدورها لحكومة الكترونية فعالة، ويهدف المشروع ايضاً لجعل الأنترنت متاحاً لكل العراقيين بسرعات عالية واسعار زهيدة. وأخيراً ربط العالم رقميا عن طريق العراق من خلال امرار السعات الدولية (ترانزيت).
رؤية المشروع
وضع العراق في مصاف الدول المتقدمة من خلال الأستفادة من المشروع لجعل البلد منتجاً للبيانات والمعلومات وبالتالي المعرفة لا مستهلكاً لها، مما سَيُكون الركيزة الأساسية للتنمية الاقتصادية والمجتمعية وكذلك النهوض بمنظومة الأمن والدفاع الوطنية بتوفير البنية التحتية اللازمة لها.


فريق العمل
فقد جمع المشروع الكثير من اصحاب الخبرات من العراقيين في مختلف المجالات الهندسية والادارية والفنية سواء من كادر الشركة العامة لخدمات الشبكة الدولية او من كوادر الشركات المستثمرة، واللذين اثبتوا جدارتهم وتفوقهم من خلال اتمام انجاز المشروع بمدة قياسية، والألتزام بجدول العمل وتنفيذ المرحلة الاولى للمشروع بنسبة 100%، بالرغم من كل المعوقات التي واجهها المشروع، والعقبات التي حاولت ابطائه وايقافه.
يؤمن المسؤولون عن المشروع بأن الكوادر الشبابية هي ذخر كبير للعراق، وبأن تدريبها والعمل على تطوير قدراتها هو ضمان لغدٍ افضل، لذلك اعتمد المشروع على الشباب بشكل كبير معززين بخبرات محترفة